كان أهم ما انتهينا إليه ضرورة ترك باب العلاقات الدلالية الممكنة Ù…ÙتوØا، وضرورة اصطناع كل ما يكÙÙ„ اعتبار هذه النظرية ÙÙŠ العمل الصناعي المعجمي.
ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„ÙŠÙˆÙ… الأØد 19/5/1437=28/2/2016ØŒ بالقاعة 33 من كلية الآداب والعلوم الاجتماعية بجامعة السلطان قابوس، Øاضَرَنَا الدكتور طارق سليمان النعناعي الأستاذ المساعد بقسم اللغة العربية وآدابها، ÙÙŠ “العقد الدلالي ÙÙŠ المعاجم العربية”ØŒ التكوين الÙني الذي تخيله ثم طبقه على بعض مواد اللغة العربية، ثم جهز لتطبيقه على القرآن الكريم، على أن ينتقل إلى تطبيقه على مادة الØديث الشريÙØŒ ليÙØªØ Ø¹Ù…Ù„Ù‡ Ùيما بعد على مادة اللغة العربية كلها.
بهذا التكوين الÙني تنسبر أغوار علاقات ما تشتمل عليه الØقول الدلالية، Ùتتميز Ùروعها من أصولها، ودخيلها من أصيلها، بتÙريعات الØبات التي تنسلك Øول Ùريدة العقد يمينا ويسارا، بØسب طبيعة علاقتها بها.
وقد تمنى على المشتغلين بالمعجم التاريخي، إذا ما Ùرغوا من عملهم العظيم، أن يتÙرغوا لتنظيم عقوده الدلالية، الكÙيلة بتذليله للمطلع وتيسير استÙادته منه. وقد تÙضل الدكتور Ù…Øمد بن سالم المعشني رئيس القسم، بتولي دعوة القائمين على هذا المعجم التاريخي، إلى الاستÙادة من جهد المØاضر، بكل وجه ممكن من وجوه الاستÙادة.
وقد Ø£ØªØ§Ø Ø§Ù„Ù…Øاضر نصيبا كبيرا من وقته لمØاورة الØاضرين ÙÙŠ نظريته، Øرصا على اتضاØها واكتمالها واستقرارها؛ Ùأجابوه إلى ذلك جميعا، بين مثن ومداخل ومستشكل وسائل، ثم كان أهم ما انتهينا إليه ضرورة ترك باب العلاقات الدلالية الممكنة Ù…ÙتوØا، وضرورة اصطناع كل ما يكÙÙ„ اعتبار هذه النظرية ÙÙŠ العمل الصناعي المعجمي.
Øضرة الأستاذ الÙاضل أبا براء
تØيّة طيّبة
طلبت٠المØاضرة Ùما وجدتÙها
Ùهلّا نظرًا!
والسّلام
Øياك الله أبا الØسن وأØيانا بك
قد صدقت ولعلي أعالجها قريبا
بارك الله Ùيك وشكر لك